فتدخل بعد ذلك علي أصغر من باكستان وقال مخاطباً أحمد الكاتب: بأن أبا منتصر لم يكفر المسلمين بل كفر الحكام الذين لا يطبقون الشريعة، ثم أثبت كذب الأراكي أو جهله بالنسبة لعشرات المساجد التي هدمت وذكر على سبيل المثال والعجلة مسجد الحسنين في شيراز- الذي أقامه د. مظفريان الذي شنق بيد النظام بسبب تركه التشيع واهتدائه إلى السنة، ومسجد الإمام الشافعي في باختران الذي اغتيل إمامه وخطيبه ملا محمد ربيعي ، ومسجد كنارك في بلوشستان، ثم سأل لماذا لا يوجد مسجد واحد لأهل السنة في طهران؟ وفي جميع المدن الكبرى الشيعية في إيران؟ هل تقبل هذه الحقائق أم كلام الشيخ؟ هل من حرية الفكر في إيران ذبح العلماء والمواطنين؟.
To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video